قاله السيوطي. قال ابن الجوزي: إشارة إلى الضرب. قال ابن الجوزي: والمعنى: أنه أباحهم قتلهم بكل نوع. والمعنى: أحْكمنا ربط أجزاء أجسامهم فكانت مشدودا بعضها إلى بعض. والمعنى: أعمركم فيها دياركم، ثم هو وارثها منكم. أي بما هو مضمحل ذاهب لا ثبات له. انتهى والمعنى الإجمالي للآية: ذلك الذي حدث للكفار من ضَرْب رؤوسهم وأعناقهم وأطرافهم؛ بسبب مخالفتهم لأمر الله ورسوله، ومَن يخالف أمر الله ورسوله، فإن الله شديد العقاب له في الدنيا والآخرة. نكته: روي عن عمر وابن عمر وابن عباس وأبي هريرة وأبي سعيد وأبي نضرة وعكرمة ونافع والحسن وقتادة وزيد بن أبي حبيب والضحاك: أن تحريم الفرار من الزحف في هذه الآية مختص بيوم بدر، وأن أهل بدر لم يكن لهم أن ينحازوا، ولو انحازوا لانحازوا إلى المشركين، إذ لم يكن في الأرض يومئذ مسلمون غيرهم ولا لهم فئة إلا النبي ﷺ، فأما بعد ذلك فإن بعضهم فئة لبعض، وبه قال أبو حنيفة. النفاذية المرئية : النفاذية المرئية (VT) هي خاصية بصرية تكشف مقدار الضوء الموجود داخل الجزء المرئي من الطيف الذي يمر عبر مادة زجاجية، ويتعلق أيضًا بكمية الضوء التي يمكن أن تمر عبر الأنظمة إلى المبنى، خاصية (VT) تميز الزجاج عن المواد الأخرى وهي السبب الدقيق وراء زيادة شعبية الزجاج في السنوات الأخيرة.

يعد المطبخ أهم اجزاء المنزل وأكثر الأشياء اهتماماً ، فالجميع يبحث دائماً عن تحسين وتطوير شكل مطبخ منزله لذا يلجأ العديد إلى التعامل مع خبراء تفصيل مطابخ في الرياض مطابخ الرياض الخاصين بنا في المطبخ الحديث ، فهم اصحاب خبرة تتجاوز 12 سنة في أعمال تفصيل مطابخ المنيوم ، فني تركيب مطابخ بالرياض مطابخ بالرياض احترافية ومميزة . قال الشوكاني: الزحف: الدنو قليلا قليلا، وأصله: الاندفاع على الإلية، ثم سمي كل ماش في الحرب إلى آخر: زاحفا، والتزاحف: التداني والتقارب. وتتميز بألوان وخامة راقية وفخمة ويمكن استعمالها في الحمامات مختلفة الأحجام. ويغلب اللون الابيض على ابواب الحمامات . قاله البغوي. قوله «فذوقوه»: وهو المعجل من القتل والأسر على أن ذلك يسير بالإضافة إلى المؤجل لهم في الآخرة. المصدر: غريب القرآن لأبي بكر السجستاني، غريب القرآن لابن قتيبة، التبيان في تفسير غريب القرآن لابن الهائم، معاني القرآن للنحاس، التصاريف لتفسير القرآن مما اشتبهت أسمائه وتصرفت معانيه ليحيى بن سلام، أحكام القرآن للجصاص، تفسير البغوي، تفسير القرطبي، التفسير الكبير للرازي، تفسير السمرقندي، الهداية إلى بلوغ النهاية لمكي القيسي، الوجيز للواحدي، زاد المسير لابن الجوزي، تفسير الجلالين،التفسير الميسر. المصدر: تفسير المشكل من غريب القرآن لمكي القيسي، المفردات في غريب القرآن للراغب الأصفهاني، غريب القرآن لابن قتيبة غريب القرآن لأبي بكر السجستاني، التبيان في تفسير غريب القرآن لابن الهائم، معاني القرآن للزجاج، معاني القرآن للنحاس، باهر البرهان في توضيح مشكلات القرآن، إيجاز البيان عن معاني القرآن لنجم الدين النيسابوري، السراج في بيان غريب القرآن للخضيري، تفسير غريب القرآن لكاملة الكواري، تفسير الجلالين مفاتيح الأغاني في القراءات والمعاني لأبي العلاء الحنفي،تفسير البغوي، التفسير الكبير للرازي.

ونظيره قوله: ( أَلَمْ تَرَ أَنَّا أَرْسَلْنَا الشَّيَاطِينَ عَلَى الْكَافِرِينَ تَؤُزُّهُمْ أَزًّا ): قال القاسم بن سلام في غريب الحديث: أي تدفعهم، وتسوقهم؛ وهو من التحريك. أَلَمْ يَرَوْا كَمْ أَهْلَكْنا مِنْ قَبْلِهِمْ مِنْ قَرْنٍ مَكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ ما لَمْ نُمَكِّنْ لَكُمْ؟ إِذْ يُغَشِّيكُمُ النُّعَاسَ أَمَنَةً مِنْهُ وَيُنَزِّلُ عَلَيْكُمْ مِنَ السَّمَاءِ مَاءً لِيُطَهِّرَكُمْ بِهِ وَيُذْهِبَ عَنْكُمْ رِجْزَ الشَّيْطَانِ وَلِيَرْبِطَ عَلَى قُلُوبِكُمْ وَيُثَبِّتَ بِهِ الْأَقْدَامَ (11) إِذْ يُوحِي رَبُّكَ إِلَى الْمَلَائِكَةِ أَنِّي مَعَكُمْ فَثَبِّتُوا الَّذِينَ آَمَنُوا سَأُلْقِي فِي قُلُوبِ الَّذِينَ كَفَرُوا الرُّعْبَ فَاضْرِبُوا فَوْقَ الْأَعْنَاقِ وَاضْرِبُوا مِنْهُمْ كُلَّ بَنَانٍ (12) - الأنفال قوله «إذ يُغشِّيكم النعاس »: يلقي النعاس عليكم؛ كالغطاء. قاله الرازي. قوله « وأن للكافرين عذاب النار »: أي واعلموا وأيقنوا أن للكافرين أجلا في المعاد. قوله « وَيَقْطَعَ دَابِرَ الْكَافِرِينَ »: أي يستأصلهم. قوله «أو متحيزا» منضما. و"زكرا": الوحي. فذلك قوله ( وقالوا ياأيها الذي نزل عليه الذكر ): يعني الوحي، القرآن. وقال السمرقندي، ويحيى بن سلام: يعني عادوا الله ورسوله. انتهى وقال الفراء في قول ( ضربا باليمين ): أي بالقوّة والقدرة. انتهى قال البغوي: فلا تولوهم ظهوركم، أي تنهزموا فإن المنهزم يولي دبره. وقال الزمخشري: غدوة وعشية قال: وصلاة الغدوة الصبح، وصلاةالعشية الظهر والعصر، لأنّ ما بعد الزوال عشي، وصلاة الزلف المغرب والعشاء انتهى.

وقال ابن الهائم: أي المذنبون. قال ابن الهائم: أردفهم الله بغيرهم. قال أبو بكر السجستاني، وابن الهائم: حاربوا الله تعالى، وجانبوا دينه وطاعته. قال ابن قتيبة، وأبو بكر السجستاني، وابن الهائم : يقال: ردفته وأردفته إذا جئت بعده. قالت كاملة الكواري: من أردفه: إذا أركبه وراءه، والمراد أن الله عز وجل أرسل الملائكة متتابعين. «بألف من الملائكة مردفين»: أي متتابعين. قال أبو العلاء الحنفي: متتابعين بعضهم في إثرْ بعض. وقال أبو عبيدة ( معمر بن المثنى) : وهى أطراف الأصابع. وقال أبو عبيدة( معمر بن المثنى ) : فوق بمعنى على، تقول: ضربته فوق الرأس، وضربته على الرأس. وقال نجم الدين النيسابوري: كل بنان: كل مفصل. وقال نجم الدين النيسابوري: زحفا: قريبا، زحف القوم إلى القوم: دلفوا. وقال بيان الحق النيسابوري: أي: الرؤوس. وقال الفراء: علَّمَهم مواضع الضرب، فقال: اضربوا الرؤوس والأيدي والأرجل. وقال مكي: خالفوه. وقال الواحدي:باينوهما وخالفوهما. وقال غلام ثعلب: قال: الأمنه والأمان والأمن كله بمعنى واحد، وقد حكيت: إمن - بالكسر - والأول أفصح. حكاه ابن الجوزي. قوله: « واضربوا منهم كل بنان»: البنان: أطراف الأصابع، وبلغة هذيل الجسد كله. والبنان: أطراف أصابع اليدين والرجلين.